
محمد / الكويت
السؤال: الضابطة في قبول الروايات والحكايات التاريخيةسلام عليكم
ماهي الضابطة في قبول الروايات والحكايات التاريخية التي تتعلق بالمعصومين عليهم السلام او غيرهم؟
وهل يُشترط بها صحة الاسناد؟
وماهو رأي السيد الخوئي رحمه الله تعالى؟
ماهي الضابطة في قبول الروايات والحكايات التاريخية التي تتعلق بالمعصومين عليهم السلام او غيرهم؟
وهل يُشترط بها صحة الاسناد؟
وماهو رأي السيد الخوئي رحمه الله تعالى؟
الجواب:
الأخ محمد المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم تعتبر صحّة الإسناد في جميع الموارد، ولكن يمكن التمسّك بقاعدة التسامح في قبول الروايات والحكايات التاريخية الّتي تتعلّق بإثبات فضائل ومناقب المعصومين (عليهم السلام) إذا كان فيها إحياء لأمرهم وإظهار لمودّتهم ومحبّتهم.
وأمّا عند السيّد الخوئي فالمرجع في مثل هذه الأمور هو رجاء المطلوبيّة.
ودمتم في رعاية الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم تعتبر صحّة الإسناد في جميع الموارد، ولكن يمكن التمسّك بقاعدة التسامح في قبول الروايات والحكايات التاريخية الّتي تتعلّق بإثبات فضائل ومناقب المعصومين (عليهم السلام) إذا كان فيها إحياء لأمرهم وإظهار لمودّتهم ومحبّتهم.
وأمّا عند السيّد الخوئي فالمرجع في مثل هذه الأمور هو رجاء المطلوبيّة.
ودمتم في رعاية الله